العربية
موقعArabiaweather.com- لم يكن يتوقع (ناصر العثمان) وزملاؤه أن رحلتهم ستتحول من رحلة ترفيهية إلى رحلة رعب وهلع خلال دقائق معدودة مرت عليهم كأنها سنين طوال خلال العاصفة البردية التي ضربت تمير في العام 2010م ، لتبقى محفورة في ذاكرتهم على مر السنين.
فرغم حالة الرعب، أبا "ناصر" إلا وأن يوثق تلك اللحظات المرعبة التي عاشها هو وأصدقائه أثناء العاصفة الرعدية التي قصفت منطقة تمير بوابل من حبات البرد الضخمة التي كان من الممكن أن تودي بحياتهم بضربة واحدة.
وقد نقشت هذه العاصفة حكايتها على سيارتهم؛ فبقيت هذه الصور شاهدة عليها وشاهدة على تقلبات الطبيعة.
شاهد المزيد:
لقاء مع أكثر الحيوانات نُدرة من خلال عرض تكنولوجي يفوق الخيال في دبي
ماذا تفعل للنجاة بنفسك عند وقوع زلزالٍ؟
قمّة إيفرست فقدت من ارتفاعها عدّة مليمترات بعد زلزال نيبال المُدمّر
تطبيق طقس العرب
حمل التطبيق لتصلك تنبيهات الطقس أولاً بأول
