الأربعاء .. ذروة الحالة الماطرة "فيض" وتحذيرات من خطر السيول

كتبها سنان خلف بتاريخ 2018/04/11

 

سنان خلف - تواصل الحالة الماطرة "فيض" تأثيرها على المملكة نهار اليوم الأربعاء 11 أبريل لتصل إلى ذروتها مع ساعات مع ساعات العصر والمساء، حيث تتكاثر السُحب المُحملة بالأمطار الرعدية والبرديات بمشيئة الله تعالى في مناطق واسعة من المملكة.

 

 

المناطق المشمولة بالحالة الماطر ليوم الاربعاء

ويتوقع أن يستمر تأثير "فيض" على مرتفعات جنوب غرب وغرب المملكة لاسيما على السفوح الشرقية منها، إضافة الى المنطقة الوسطى بما فيها العاصمة الرياض نفسها وأجزاء من المنطقة الشرقية.

 

المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية وتشمل مرتفعات جازان وعسير والباحة وصولا الى جنوب الطائف، إضافة الى السفوح الشرقية من تلك المرتفعات، وأجزاء من منطقة الرياض وتشمل غرب ووسط المنطقة بما فيها العاصمة نفسها، إضافة بعض الأجزاء الشرقية من المملكة.

 

 

 

أمطار رعدية وبرديات ورياح هابطة

ويتوقع أن يكون تأثير الحالة الماطرة متوسطاً إلى قوياً في أغلب المناطق، بمعنى أن السحب ستترافق مع الأمطار الرعدية المتوسطة والغزيرة وكذلك والبرديات "التي قد تكون كثيفة أحياناً"، ما يرفع فرصة واحتمالية تشكل السيول، ولا يُستبعد ان تكون هذه السُحب مصحوبة بالرياح الهابطة.

 

 

تراجع تاثير الحالة الماطرة "فيض" نهار الخميس

ويتوقع أن تضعف شدة الحالة مع ساعات صباح ونهار الخميس الموافق 12 أبريل، مع بقاء فرص الامطار (بين الخفيفة الى المتوسطة) واردة على جنوب غرب المملكة (جازان وعسير والباحة) وصولا الى وسط وشرق المملكة.



تصفح على الموقع الرسمي



4 دول عربية تحتل قائمة أعلى مناطق العالم حرارة ليوم الأحد والكويت تتجاوز الـ 50 درجة مئويةالقبة الحرارية تنذر بتسجيل درجات حرارة قد تتجاوز الـ 50 في 5 دول عربية الأيام القادمةكيف أتصرف في حال حدوث ضربة نووية أو تسرّب إشعاعي؟موجة شرقية محتملة قد تؤثر على عدة دول من الجزيرة العربية نهاية يونيو.. فما هي الموجة الشرقية؟حول العالم | أربع دول عربية تتصدر قائمة الدول الأعلى حرارة على وجه الكرة الأرضية ليوم السبتما سبب الهالة التي ظهرت في سماء الأردن خلال الأيام الماضية؟ إليك التفسير العلميرياح البوارح تستيقظ من سباتها بدءًا من منتصف الأسبوع وتُنذر بأجواء مُغبرة بكثافة متفاوتة بعدة مناطقرسمياً: صيف 2025 بلا ظاهرة اللانينا فما اثر ذلك على الأنماط الجوية؟تشيرنوبيل والمطر الإشعاعي: كارثة نووية غيّرت وجه العلم والطقس