استشعار | مزيد من السحب الممطرة صوب جنوب المملكة

كتبها هشام جمال بتاريخ 2020/04/14

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.

استشعار | مزيد من السحب الممطرة صوب جنوب المملكة.

 

 

تشير اخر صور الأقمار الصناعية الى تطور حزم من السحب الرعدية والممطرة فوق الأراضي السعودية تحديداً بالقرب من الحدود الأردنية السعودية.

 

حيث تتحرك تلك السحب تدريجياً نحو المناطق الحدودية للمملكة في محافظة معان مسببة امطار رعدية غزيرة احياناً وبالتالي يخشى من خطر تشكل السيول ولايستبعد امتداد السحب لنطاق اوسع من ذلك في جنوب المملكة.

 

جدير بالذكر ان حالة عدم الاستقرار الجوي ستستمر تؤثر على جنوب المملكة حتى ساعات الليل الأولى ان شاء الله.

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.


تصفح على الموقع الرسمي



رصد وتصوير اقتران المريخ مع عنقود النثرة (خلية النحل) في برج السرطان من جبال العالوكبدر الفراولة يزين سماء الاردن السبت القادم40 مئوية في عمّان.. المملكة تتأثر بكتلة هوائية حارة الأيام القادمة وتوصيات هامة بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمسدرجات الحرارة تقترب من نهاية الـ40 مئوية.. طقس شديد الحرارة ومُرهق مُقبل على الأغوار نهاية الأسبوعالأردن: ليلة باردة مقبلة على المملكة وارتفاع ملحوظ على درجات الحرارة الصغرى نهاية الأسبوعتعرف على الزهرة البرية الختمية أو الخبيزةمن البرودة إلى الحر استعدوا لفارق حراري كبير الأردن | درجات حرارة ليلية تستوجب ارتداء الملابس الدافئة والانتباه من ارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض البرد والانفلونزالماذا يقف العلم عاجزاً عن التنبؤ بالزلازل حتى يومنا هذا؟