الجزائر | أحوال جوية غير مستقرة في العديد من المناطق حتى نهاية الاسبوع

كتبها وائل حكيم بتاريخ 2021/03/16

طقس العرب - تسود أحوال جوية غير مستقرة في ثلاث مناطق بالجزائر يوم الأربعاء، الأولى في السواحل الشرقية، والثانية على المرتفعات الغربية والوسطى والثالثة في المنطقة الجنوبية الشرقية. 

 

زخات أمطار على السواحل الشرقية يوم الأربعاء 

 

نتيجة لتمركز منخفض جوي ضعيف إلى الغرب من السواحل الايطالية، تندفع نحو السواحل الشرقية للجزائر كميات من الغيوم المنخفضة الماطرة وتهطل زخات من المطر قد تكون غزيرة على فترات على كل من بجاية، جيجل , سكيكدة, عنابة ووصولا حتى الطارف، بالتزامن مع انخفاض واضح على درجات الحرارة. 

 

ولا يستبعد هطول زخات من الثلوج فوق القمم الجبلية العالية من جبال البابور التي يزيد علوها عن 1200 متر.

 

حالة من عدم استقرار جوي على المرتفعات الغربية والوسطى 

 

يتشكل منخغض جوي إلى الغرب من جبال الأطلس المغربي يوم الاربعاء، بالتزامن مع وجود لكتلة هوائية باردة في طبقات الجو العالية، ستعمل هذه الظروف الجوية على نشوء أحوال جوية غير مستقرة على المرتفعات الغربية والوسطى خلال ساعات ما بعد الظهيرة من يوم الاربعاء،وتهطل زخات من المطر قد تكون رعدية أحيانا على كل من النعامة، البيض، سعيدة، جنوب سيدي بلعباس ووصولا حتى تيارت والأغواط والجلفة.

 

منخفض جوي صحراوي على المنطقة الجنوبية الشرقية

 

يتمركز منخفض جوي صحراوي في وسط الصحراء الجزائرية يوم الأربعاء، يدفع بكميات من الرطوبة في طبقات الجو المتوسطة والعالية من وسط البحر المتوسط نحو جنوب شرق الجزائر ومرتفعات الهقار والطاسيلي، حيث يكون الطقس هناك غالبا غائم وفرصة لهطول زخات متفرقة من المطر. 



تصفح على الموقع الرسمي



قطر: تغلق مجالها الجوي وتعلق حركة الطيران مؤقتاً في أجواء البلادأهم 10 أطعمة يجب أن تتوفر في منزلك عند حدوث تسرب إشعاعي أو حرب نوويةأعراض قد تخدعك في البداية.. 7 فوارق بين التسمم الإشعاعي والإنفلونزاماذا يحدث لجسمك عند شرب مياه ملوثة بالإشعاع النووي؟التغير المناخي أم الإشعاع النووي أيهما أشد خطراً؟يوديد البوتاسيوم ماذا تعرف عنه وكيف يعتبر حل وقائي في مواجهة المخاطر الإشعاعية ؟ إغلاق مضيق هرمز هل يُشعل فتيل أزمة مناخية عالمية؟لهيب الصيف يبدأ.. درجات الحرارة على أعتاب الـ50 مئوية في 5 دول عربية مع نهاية يونيوحرب الخليج عام 1991: كيف أثّر تسرب النفط وحرائق الآبار على المناخ الإقليمي؟