السبت - إنخفاض كبير على درجات الحرارة

كتبها لؤي خالد ناصر الدين بتاريخ 2021/04/10

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.

طقس العرب -  لؤي ناصر

 

تشير آخر صور الاقمار الاصطناعية المستلمة في مركز طقس العرب إلى أن تنخفض درجات الحرارة بشكل ملموس وكبير، إثر إقتراب منخفض جوي من المنطقة، ومع ساعات المساء تصبح الفرصة مهيأة لهطول زخات مطرية مصحوبة بزخات كثيفة من البرد في شمال البلاد وربما الوسط في بعض الأحيان  ، وتصبح الأجواء باردة - باردة جدًا في الجبال خاصًة ، وقد تهطل زخات ثلجية مخلوطة في المرتفعات الجبلية العالية فقط بمشيئة الله تعالى .

 

 

 

الأحد :- ترتفع درجات الحرارة قليلًا، وتبقى الأجواء الباردة نسبيًا موجودة ، وتكون الفرصة مهيأة لهطول زخات مطرية بمشيئة الله تعالى .

 

 

والله تعالى أعلى وأعلم  

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.


تصفح على الموقع الرسمي



النصف الأول من حزيران 2025 أقل حرارة بشكل كبير من العام الماضي فهل يعود لهيب الصيف في نصفة الثاني ؟4 دول عربية تحتل قائمة أعلى مناطق العالم حرارة ليوم الأحد والكويت تتجاوز الـ 50 درجة مئويةسُحب ملونة في سماء بلاد الشام.. ما علاقتها بعبور الصواريخ؟رياح البوارح تنذر بأجواء مغبرة في 5 دول عربية الأيام القادمةكيف أتصرف في حال حدوث ضربة نووية أو تسرّب إشعاعي؟موعد الانقلاب الصيفي في الأردن للعام 2025القبة الحرارية تنذر بتسجيل درجات حرارة قد تتجاوز الـ 50 في 5 دول عربية الأيام القادمةالأجواء الحارة نسبياً تعود مجددًا إلى المملكة اعتبارًا من منتصف الأسبوعنصف حزيران بلا موجات حارة.. هل تُبشّر المؤشرات باستمرار غيابها في النصف الثاني؟