السعودية | الإعلان تأسيس برنامج إقليمي لاستمطار السحب .. فما هو الإستمطار؟

كتبها سنان خلف بتاريخ 2021/10/26

طقس العرب - أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن تأسيس برنامج إقليمي لاستمطار السحب، وجاء ذلك علي هامش إفتتاحه أعمال قمة "مبادرة الشرق الأوسط الأخضر"، بمشاركة دولية واسعة يتصدرها رؤساء وقادة الدول وصناع القرار في العالم. 

 

لكن ما هو الإستمطار وكيف يتم؟ 

 

تعمل تقنية الإستمطار المُتبعة على نثر يوديد الفضة إضافة إلى مادة بير كلورايت البوتاسيوم مع بعض المُركبات، والتي يتم إطلاقها نحو السحب الركامية الحاملة التي تحمل كمياتٍ كبيرة من بخار الماء عبر طائرات خاصة مصممة لهذا الغاية، فتعمل هذه المواد على زيادة كثافة السُحب وكميات المياه فيها والتي تتساقط لاحقاً على شكل أمطار.

 

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا
 

 

 

يًذكر أن مجلس الوزراء كان قد وافق بتاريخ 2020-02-1 على برنامج الاستمطار الصناعي في المملكة، وذلك خلال الجلسة التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفه الله – في قصر اليمامة.

 

وكشفت الوزارة في حينها، عن أن برنامج الاستمطار الصناعي يهدف إلى زيادة نسبة هطول الأمطار من 5% إلى 20%، موضحةً أنه جاء بعد مراجعة الممارسات العالمية، وتنفيذ زيارات ميدانية لمراجعة تجارب دول المنطقة في هذا المجال. 

 

يُذكر أن العديد من دول المنطقة التيي تُعاني من شح المياه وقلة الأمطار بدأت تتوجه نحو تقنيات الاستمطار لزيادة الهطولات المطرية ودعم مخزون المياه الجوفية، على رأسها الإمارات وسلطنة عُمان. 



تصفح على الموقع الرسمي



السعودية | تطور متسارع للسحب الركامية غرب الطائف والأمطار ستشمل هذه المناطق الساعات القادمةالمنخفضات الجوية الخماسينية مستمرة في نشاطها على الرغم من انتهاء موسمها مناخيًامركز الفلك الدولي: المسبار الفضائي المُعطل Cosmos 482 يصطدم بالأرض الساعات القادمةالسعودية | رغم الحرارة المرتفعة .. الأمطار الرعدية واردة في 6 مناطق يوم السبتتحديث جوي | سحب رعدية مرفقة بالأمطار الغزيرة تؤثر على الطائف وأجزاء من الباحة وعسيرعدة ولايات امريكية من بينها فلوريدا تتاهب لاضطراب جوي شديد ومخاطر الفيضانات تتضاعفلماذا يتغيّر مسار بعض المُنخفضات الجوية قبل وصولها إلينا، في حين أن الكُتل الحارّة ثابتة ولا تتغيّر؟موجات باردة وثلوج ربيعية.. تموّج للتيار النفاث يُنذر بالمزيد من الاضطرابات الجوية على أوروبا وأمريكا الشماليةهل حقاً البرق أكثر حرارة من سطح الشمس؟!