السعودية | بعد ليلة من الصواعق بجازان.. "المسند": ما السبب الذي يجعل جازان عاصمة البرق العربية؟

كتبها ندى ماهر عبدربه بتاريخ 2024/08/08

طقس العرب-أكد نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، وأستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم، عبدالله المسند، أن منطقة جازان تعد عاصمة البرق في العالم العربي.

شارك المسند عبر حسابه على منصة "إكس" مقطع فيديو يظهر مشهدًا مذهلاً لبروق وصواعق متتالية في أبوعريش بجازان. وعلق قائلاً:

"لا يمكن مشاهدة مشهد مهيب ومخيف بهذا الشكل، مليء بالصواعق المتتالية، إلا في 11 موقعاً جغرافياً حول العالم".

وحدد المسند هذه الأماكن في "أجزاء معينة من الكونغو، بوليفيا، كولومبيا، فنزويلا، غواتيمالا، المكسيك، نيكاراغوا، أستراليا، إندونيسيا، ماليزيا، وسنغافورة".

 

 

 

جازان عاصمة البرق العربية

وأشار المسند إلى أن من الأسباب التي تجعل جازان عاصمة البرق العربية هو ارتفاع نسبة الرطوبة فيها، كونها مدخلًا للرياح الموسمية البحرية الجنوبية الغربية الصيفية.

وأضاف: "علاوة على ذلك، تتمتع جازان بعوامل رفع طبيعية قوية كوجود الجبال والتقاء تيارات هوائية متعاكسة، ما يجعل سماء جازان بيئة مثالية للبروق والصواعق. والله أعلم".

 

 

 
 
 
 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by طقس العرب - الأردن (@arabiaweatherjo)

 

 

شاهد أيضا:

السعودية | تعرف على الجامعات التي أعلنت رسميًا عن تطبيق نظام الفصلين

تحذير من تسونامي في اليابان صدر بعد زلزال قوي قبالة جزيرة كيوشو (فيديو)

 



تصفح على الموقع الرسمي



رسميًا: تذاكر مباراة السعودية وأستراليا أصبحت مجانية وإعادة المبالغ المدفوعة للجماهير خلال 3 أيامزلزال جديد بقوة 5.3 درجات يضرب شمال اليونان دون تسجيل أضراركيف تتشكل السحب المتوهجة في طبقات الجو العليا بعد إطلاق الصواريخ الباليستية؟تيارات هوائية بحرية تؤثر على المملكة وتُسهم في تراجع الهواء الحار وانخفاض درجات الحرارةمصر: تراجع تأثير الكتلة الحارة نتيجة تيارات بحرية رطبة وانخفاض واضح على درجات الحرارة في الأيام القادمةكتلة هوائية أقل حرارة تندفع نحو العراق.. وتراجع ملموس على درجات الحرارة منتصف الأسبوعرياح البوارح تستيقظ من سباتها بدءًا من منتصف الأسبوع وتُنذر بأجواء مُغبرة بكثافة متفاوتة بعدة مناطقالأردن: على عكس المعتاد.. أجواء تميل للبرودة مع أوقات الليل المتأخرة اليومين القادمينرسمياً: صيف 2025 بلا ظاهرة اللانينا فما اثر ذلك على الأنماط الجوية؟