توقعات سبتمبر 2025
حالة الطقس المُفصلة:
الشهر الأول: سبتمبر 2025:
الأسبوع الأول (1-7 سبتمبر 2025):
- الأمطار
- حول المعدلات في مختلف الدول.
- درجات الحرارة
- اقل من المعدلات في غرب المملكة، وأعلى من المعدلات في شمال شرق وشرق المملكة والربع الخالي.
- فرصة السيول
- ضعيفة
- وصف الأنظمة الجوية
- يتراجع الحزام المداري (ITCZ) قليلاً نحو الجنوب، وتتراجع الهطولات المطرية الموسمية في غرب المملكة لتصبح دون معدلاتها المُعتادة لمثل هذا الوقت من العام، مع بقاء الفرصة واردة لتشكل السحب وهطول الأمطار بشكل يومي، كما تستمر فرص الأمطار على سلسلة جبال الحجر في سلطنة عمان، وتمتد في بعض الأيام لتشمل أجزاء من الإمارات.
الأسبوع الثاني (8-14 سبتمبر 2025):
- الأمطار
- لا أمطار هامة باستثناء بعض الهطولات المحلية في جنوب غرب المملكة وسلطنة عُمان
- درجات الحرارة
- تحت التحديث
- فرصة السيول
- ضعيفة
- وصف الأنظمة الجوية
- تبقى المنطقة تحت تأثير المرتفع الجوي شبه المداري، وبالتالي يبقى الطقس مستقراً وحاراً بوجه عام في غالبية المناطق، وفي ذات الوقت تتراجع الهطولات المطرية في جنوب غرب المملكة وفي سلطنة عُمان لتصبح محدودة بشكلٍ عام وذات طابع محلي، وذلك تزمناً مع استمرار انسحاب خط الفاصل المداري الوهمي نحو الجنوب.
الأسبوع الثالث (15-21 سبتمبر 2025):
- الأمطار
- لا أمطار هامة باستثناء بعض الهطولات المحلية في جنوب غرب المملكة
درجات الحرارة
- حول إلى أقل من المُعدلات في جنوب غرب ووسط المملكة، وحول إلى أعلى من المعدلات في باقي المناطق
- فرصة السيول
- منخفضة
- وصف الأنظمة الجوية
- تسود أجواء حارة بوجه عام ومستقرة في غالبية المناطق، وتستثنى من ذلك المرتفعات الجبلية في جنوب غرب المملكة التي قد تشهد تشكلاً للسحب الركامية وهطولاً محدوداً للأمطار.
الأسبوع الرابع و ما تبقى من الشهر (22-31 سبتمبر 2025):
- الأمطار
- لا أمطار هامة باستثناء بعض الهطولات المحلية في جنوب غرب المملكة
درجات الحرارة
- أقل من المعدلات غرباً وحول إلى أعلى من المعدلات في باقي المناطق
- فرصة السيول
- ضعيفة
- وصف الأنظمة الجوية
- يُحتمل بإذن الله أن يعبر شمال المملكة في الأيام الأخيرة من الشهر حوض علوي بارد نسبياً و ضعيف قد يُسبب بظهور بعض السُحب على ارتفاعات مُختلفة و التي قد يُرافقها هطول زخات محلية من الأمطار في بعض المناطق الشمالية و لفترة قصيرة، يترافق ذلك بانخفاض على درجات الحرارة.
و الله أعلى و أعلم.