الظروف الجوية وحالة السماء في الوطن العربي وقت تحري هلال شهر شوال 1446هـ

كتبها هشام جمال بتاريخ 2025/03/28

طقس العرب - مع غروب شمس يوم السبت 29 آذار 2025، ستتحرى مختلف الدول العربية والإسلامية، بما في ذلك الأردن، هلال شهر شوال لتحديد بداية عيد الفطر المبارك، ووفقًا للجمعية الفلكية الأردنية على الرغم من أن الحسابات الفلكية تؤكد أن الهلال قد تولد، وهو موجود فوق الأفق بعد غروب الشمس يوم السبت 29 آذار/مارس في معظم العالم الإسلامي، فإن رؤيته ستكون "غير ممكنة" سواء بالعين المجردة أو بالتلسكوبات في الأردن والعالم الإسلامي.

 

الظروف الجوية وقت تحري هلال شهر شوال 1446 هجري

الأردن وبلاد الشام: يتوقع بمشيئة الله مع غروب شمس يوم السبت وخلال فترة تحري هلال العيد أن تكون الظروف الجوية غير مثالية للتحري، حيث تغطي السماء السحب على ارتفاعات مختلفة، ولاسيما السحب المرتفعة، وذلك في مختلف مناطق المملكة بالإضافة إلى الأفق الغربي وبالإضافة الى ذلك يتوقع أن تتواجد نسبة من العوالق الترابية في الأجواء بالتزامن مع تواجد السحب، مما يؤثر بشكل سلبي على تحري الهلال.

الجزيرة العربية وشمال افريقيا: وعن بقية دول شرق المتوسط والوطن العربي، فتكون الظروف الجوية مناسبة ان شاء الله في الإمارات وسلطنة عمان واليمن وقطر والبحرين وأجزاء عدة من جنوب وغرب وشرق السعودية، وغير مناسبة في بقية مناطق السعودية ودول الخليج العربي والعراق بسبب الغطاء السحابي والغبار، وعن شمال افريقيا تكون الظروف الجوية مناسبة في مصر وليبيا وغير مناسبة في الجزائر وتونس بسبب الغطاء السحابي، فيما تكون مناسبة في شمال المغرب.

 

والله اعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



العراق انكسار موجة الحر وانخفاض متوقع على درجات الحرارة الأيام القادمةمن الخليج إلى الأناضول حزام سحابي ضخم يغطي آلاف الكيلومترات و أربع دولشاهد لحظة مرعبة لصاعقة برق كهربائية تضرب سيارة يقودها شخص في ولاية تكساس الأمريكية مصر الكتلة الحارة تتراجع ورياح شمالية تحد من وطأة الحر قليلاً الأيام القادمةبلاد الشام مناطق مرشحة لاستقبال الأمطار الصيفية الأيام القادمةفرص نادرة لزخات مطرية في قطاع غزة أواخر يوليو وبداية أغسطسالسعودية: اشتداد الأمطار الرعدية الموسمية يرافقها تساقط البرد على هذه المناطق خلال الأيام القادمةأكثر من 10 مناطق عربية من بينها عاصمة تحتل قائمة أشد المدن حرارة على وجه الأرض جفاف وحرائق وحرارة قياسية هل أصبح الحوض الشرقي للمتوسط منطقة كوارث طبيعية نشطة؟