النشرة الأسبوعية .. طقس متقلب في درجات الحرارة مع بقاء فرص المطر أفضل في جنوب وشرق المملكة

كتبها ناصر حداد بتاريخ 2018/10/18

طقس العرب – م. ناصر حداد – من المتوقع أن يتميز هذا الأسبوع باختلاف وتقلب على درجات الحرارة بين الأجواء اللطيفة والمائلة للحرارة، مع تركز فرص الأمطار في جنوب وشرق المملكة، وبقاء المملكة بعيدة عن أية حالات ماطرة رئيسية.

 

وتتأثر المملكة بكتلة هوائية حارة نسبياً خلال منتصف الأسبوع الجديد قادمة عبر الجزيرة العربية، بحيث تقترب درجات الحرارة من 29-31 مئوية في مختلف المناطق وتكون حول 35 مئوية في مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة ومناطق البادية.

 

وتكون مناطق البادية في جنوب وشرق المملكة الأفضل من حيث فرص الأمطار الرعدية مع ساعات العصر والمساء، كما يحتمل امتداد فرص الأمطار المتفرقة نحو أجزاء من شمال ووسط المملكة خلال النصف الثاني من الأسبوع.

 

من ناحية علمية، يعود سبب قلة الأمطار، الى اندفاع المنخفضات والكتل الهوائية الباردة بعيداً عنا نحو مناطق الضد وهي إيطاليا وتونس، مما يدفع بكتل هوائية دافئة الى حارة نسبياً نحو جنوب بلاد الشام، فيما تكون فرص الأمطار أفضل بكثير على لبنان والساحل السوري بسبب احتمال تأثرها بامتداد أو بقايا المنخفضات الجوية الباردة التي ستؤثر على وسط البحر المتوسط.

 

يشار الى أن معدل الأمطار خلال شهر تشرين أول يبلغ 6 ملم شرق العاصمة عمان، فيما يقترب من 13 ملم في اربد، اذ أن موسم الأمطار يبدأ رسميا منتصف تشرين ثاني.



تصفح على الموقع الرسمي



الأربعاء... فرصة محتملة لزخات رعدية على شمال وشرق المملكةماذا بعد المنخفض الخماسيني وهل انتهت فرص الأمطار والغبار مع بداية شهر أيار ؟الأجواء الربيعية تعود للمملكة نهاية الأسبوع ودرجات حرارة عشرينية في مختلف المناطقتقرير مناخي: انهيار مؤشر القطب الشمالي وتأثيره على أحداث الطقس في الوطن العربي والعالمالأردن: برودة ليلية شبه شتوية تزور المملكة والملابس الدافئة تصبح ضرورة ساعات الليل المتأخرة والصباح الباكرالأردن: مع عودة الأجواء الربيعية نهاية الأسبوع.. إليكم حالة الطقس ودرجات الحرارة في أهم الأماكن السياحيةتحديث الساعة 5:00 فجراً: سحب رعدية تؤثر على العاصمة عمّان وزخات متفاوتة الشدة من الأمطارالأردن: هل تتأثر المملكة بالمزيد من المنخفضات الخماسينية.. ماذا تقول المؤشرات؟الأردن: تعرف على موعد انحسار الأحوال الجوية الخماسينية عن المملكة ومتى تعود الأجواء الربيعية