تحديث-تراجع المنخفض الجوي وانحساره عصر ومساء السبت.

كتبها هشام جمال بتاريخ 2019/12/28

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.

تحديثات المنخفض الجوي-التحديث النهائي.

طقس العرب-هشام جمال-تراجع تصنيف المنخفض الجوي الذي يؤثر على المملكة ويستمر تأثيره اليوم على شكل تيارات هوائية غربية رطبة تندفع خلف مركز المنخفض الجوي.

 

 

 

وتشير اخر صور الأقمار الى تواجد بعض السحب الممطرة التي تؤثر على شمال ووسط فلسطين يتوقع تقدمها نحو المملكة خلال الفترة القادمة مما يعني تجدد هطول الأمطار في اجزاء من شمال المملكة قد تطال بعض المناطق الوسطى.

 

 

 

ويتراجع المنخفض الجوي بشكل اكبر حتى ينحسر بشكل تام خلال ساعات العصر والمساء من اليوم وبتالي يكون المنخفض الجوي قد انحسر تأثيره تماماً عن المملكة.والله اعلم

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.


تصفح على الموقع الرسمي



رصد وتصوير اقتران المريخ مع عنقود النثرة (خلية النحل) في برج السرطان من جبال العالوكبدر الفراولة يزين سماء الاردن السبت القادمكيف أتصرف في حال حدوث ضربة نووية أو تسرّب إشعاعي؟النصف الأول من حزيران 2025 أقل حرارة بشكل كبير من العام الماضي فهل يعود لهيب الصيف في نصفة الثاني ؟4 دول عربية تحتل قائمة أعلى مناطق العالم حرارة ليوم الأحد والكويت تتجاوز الـ 50 درجة مئويةموعد الانقلاب الصيفي في الأردن للعام 2025القبة الحرارية تنذر بتسجيل درجات حرارة قد تتجاوز الـ 50 في 5 دول عربية الأيام القادمةالأجواء الحارة نسبياً تعود مجددًا إلى المملكة اعتبارًا من منتصف الأسبوعنصف حزيران بلا موجات حارة.. هل تُبشّر المؤشرات باستمرار غيابها في النصف الثاني؟