جدة هذا الأسبوع | طقس صيفي اعتيادي وتنبيه من شدة الحرارة يوم الإثنين

كتبها سنان خلف بتاريخ 2020/06/12

طقس العرب - سنان خلف - يبقى الطقس مستقراً بوجه عام في مختلف أجزاء مدينة جدة، وسط انعدام أي مؤشرات لتعرض المدينة لحالات ماطرة أو موجات غبارية حتى نهاية الأسبوع والله أعلم.

 

طقس شديد الحرارة نهار يوم الإثنين 

 

وحول درجات الحرارة فيُتوقع أن تُسجل مدينة جدة يوم الإثنين 43 درجة مئوية، وهي أعلى درجة حرارة عُظمى مُتوقعة لهذا الأسبوع، في حين يُتوقع أن تسجل يوم السبت 37 درجة مئوية كأقل درجة حرارة عُظمى مُتوقعة هذا الأسبوع.

 

أما في ساعات الليل ودرجات الحرارة الصغرى فتكون ما بين 28 درجة مئوية و 29 درجة مئوية في معظم الأيام.

 

 

وفيما يلي حالة الطقس ودرجات الحرارة المُتوقعة في مدينة جدة خلال الأيام القادمة: 

 

حالة الطقس ودرجات الحرارة ليوم السبت في مدينة جدة 

درجة الحرارة العظمى المتوقعة في مدينة جدة °37

درجة الحرارة الصغرى المتوقعة في مدينة جدة 28

 

حالة الطقس ودرجات الحرارة ليوم الأحد في مدينة جدة 

درجة الحرارة العظمى المتوقعة في مدينة جدة °38

درجة الحرارة الصغرى المتوقعة في مدينة جدة: °28

 

حالة الطقس ودرجات الحرارة ليوم الإثنين في مدينة جدة

درجة الحرارة العظمى المتوقعة في مدينة جدة °43

درجة الحرارة الصغرى المتوقعة في مدينة جدة °29

 

حالة الطقس ودرجات الحرارة ليوم الثلاثاء في مدينة جدة

درجة الحرارة العظمى المتوقعة في مدينة جدة: °37

درجة الحرارة الصغرى المتوقعة في مدينة جدة °29

 

حالة الطقس ودرجات الحرارة ليوم الأربعاء في مدينة جدة

درجة الحرارة العظمى المتوقعة في مدينة جدة: °39

درجة الحرارة الصغرى المتوقعة في مدينة جدة °28 

 



تصفح على الموقع الرسمي



قطر: تغلق مجالها الجوي وتعلق حركة الطيران مؤقتاً في أجواء البلاد5 دول عربية وخليجية تحت التأثير المباشر لرياح البوارح والغبار يومي الثلاثاء والأربعاءكيف تسلبك الأخبار السلبية هدوءك النفسي؟المناطق المشمولية بتوقعات الأمطار ليوم الثلاثاء 24-6-2025مأهم 10 أطعمة يجب أن تتوفر في منزلك عند حدوث تسرب إشعاعي أو حرب نوويةأعراض قد تخدعك في البداية.. 7 فوارق بين التسمم الإشعاعي والإنفلونزاماذا يحدث لجسمك عند شرب مياه ملوثة بالإشعاع النووي؟غياب الحالات المطرية ودول الخليج بين درجات الحرارة المرتفعة ونشاط البوارحالتغير المناخي أم الإشعاع النووي أيهما أشد خطراً؟