رغم التحذيرات المتكررة.. اصابة 9 مواطنين بلدغات عقارب في المفرق

كتبها وداد السعودي بتاريخ 2015/08/04

موقع ArabiaWeather.com-  أكد مدير مستشفى المفرق الحكومي الدكتور سمير مشاقبة أن قسم الاسعاف والطورئ في المستشفى استقبل اليوم الثلاثاء 9 حالات لمصابين بلدغات العقارب التي انتشرت نتيجة ارتفاع درجات الحرارة فوق معدلها الطبيعي خلال الايام الثلاثة الماضية.

 

وذكر في حديثه مع "بترا"، انه تم التعامل ومعالجة جميع الحالات وتقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية لهم، لافتا أن ارتفاع درجات الحرارة الذي تشهده المملكة منذ أيام، ادى الى اصابة بعض المواطنين في المحافظة بلدغات عقارب لم تكن معهودة في السنوات الماضية بهذا العدد.

 

ونبه المشاقبة إلى ضرورة اتخاذ اجراءات احترازية من المواطنين حيال انتشار الافاعي والعقارب في المنطقة خصوصا وانها صحراوية.

 

وبين أن انتشار الزواحف الخطيرة  وتعرض البعض للدغات عقارب زادت من معاناة المواطنين في المحافظة الى جانب عدم القدرة على تحمل ارتفاع درجات الحرارة العالية.

 

وأشار إلى أن عدد المراجعين للمستشفى ارتفع بسبب ضيق التنفس جراء الموجة الحارة التي تجتاح المملكة، موضحا أن المرضى الذين يعانون من امراض في القصبات التنفسية معظمهم راجع اقسام المستشفى لتلقي الخدمات الصحية، داعيا المواطنين الى عدم التعرض لاشعسة الشمس فترات طويلة للحفاظ على سلامتهم.

 

اقرا المزيد: 

 

لا علاقة مباشرة للأنفجارات الشمسية بالموجة الحارة في المنطقة

 

بسببب موجة الحر.. 20 إصابة بضربات الشمس خلال يومين في الأردن

 

موجة الحر تقضي على 250 ألف طير دجاج في الأردن

 

 

 



تصفح على الموقع الرسمي



ابتلعه الحوت ثم بصقه.. أمريكي يروي أسود 30 ثانية في حياته وأغرب ما حدث له بعد النجاة!أول دراسة عربية.. تأثير تغير المناخ على توزيع الزواحف والثعابين في الأردن وبلاد الشامثلاثة أعياد في سنة واحدة وجميعها في الشتاء عام 2033!منخفض جوي قوي يوم الاعتدال الخريفي على أوروبا ويمتد لـ 4 دول عربيةعاصفة ثلجية تاريخية كست سواحل بلاد الشام بالثلوج قبل 70 عامًا (شاهد الفيديو)تنبيه: عواصف رملية متتابعة متوقعة على هذه الدول من شرق المتوسط نهاية الأسبوعانخفاض الحرارة لأقل من 14°م الليلة بهذه المناطق… إليكم توقعات الطقس لنهاية الأسبوعالقبة الحرارية تندفع لأوروبا و حرارات ثلاثينية مُتوقعة بالرغم من اقتراب دخول الخريفهل يحمل بقية شهر أيلول فرصاً للأمطار في بلاد الشام؟