طقس العرب : أمطار رعدية غزيرة وغير إعتيادية صباح اليوم على قطر وفرص لامتداد السُحب الرعدية للبحرين

كتبها هشام جمال بتاريخ 2022/07/28

طقس العرب - تشير صور الأقمار الاصطناعية الواردة لدى مركز طقس العرب الإقليمي إلى تأثر دولة قطر مع صباح اليوم بأحوال جوية غير مُستقرة ينتج عنها تساقط الأمطار الغزيرة المصحوبة بحدوث العواصف الرعدية ونشاط كبير للرياح السطحية، وشملت الأمطار الرعدية المناطق الساحلية بمافيها الدوحة امتداداً نحو بعض المناطق الداخلية ويُخشى من خطر ارتفاع منسوب المياه في الطرقات نتيجة غزارة الأمطار.

زخات امطار على قطر والبحرين قد تكون رعدية وغزيرة أحياناً 

يُتوقع بمشيئة الله ان يستمر تأثر قطر بأحوال جوية غير مُستقرة تستمر على فترات حتى الجمعة تحديداً صباحاً، حيث تندفع كميات من السُحب وتكون الفرصة مهيأة لهطول زخات من الأمطار على مناطق مختلفة من الدولة بدايةً من المناطق الساحلية امتداداً نحو المناطق الداخلية وتشمل بما في ذلك العاصمة الدوحة، ويُتوقع أن تكون الامطار مُتفاوتة الشدة ولا يُستبعد أن تكون غزيرة أحياناً ومصحوبة بحدوث العواصف الرعدية.

وتمتد الأحوال الجوية غير المُستقرة تدريجيًا نحو دولة البحرين، مُترافقة بتساقط الأمطار الرعدية على فترات ولا يُستبعد ايضاً أن تكون الامطار غزيرة أحياناً ومترافقه بحدوث البرق والرعد.

كما وتترافق ذات السُحب الرعدية على كلا الدولتين بنشاط على سرعة الرياح السطحية المُثيرة للغُبار والأتربة مما يؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية، كما وتؤدي إلى ارتفاع الأمواج على الشواطئ وفي العمق.

ونتيجة احتمالية تساقط الأمطار الرعدية يُخشى من ارتفاع منسوب المياه في الطرقات وحدوث التجمعات المائية.

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا

والله أعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



الخليج العربي | رطوبة مدارية تزحف من بحر العرب فهل تحمل الأمطار الغزيرة لدول الخليج؟كتلة هوائية خريفية تصل المنطقة تسبب تغيرات هامة للطقس هذا الموعدسحب رعدية وبروق متوقعة في أشد مناطق الأرض جفافًاإعصار مداري في الرياض.. حدث جوي استثنائي في السعودية عام 1992ثلوج في مكة المكرمة؟.. هل يمكن أن تتساقط الثلوج على أعظم بقاع الأرضبحر العرب: هل يتشكل أول إعصار مداري قريبًا؟القبة الحرارية تؤثر على 7 دول عربية لأول مرة في أيلول هذا الموعدصدر الآن - الخليج العربي آخر مستجدات الإضطراب الجوي في بحر العرب وفرص الأمطار نهاية الأسبوعهام: أولى التساقطات الثلجية على الأناضول… هل تنذر بقرب الأجواء الباردة لبلاد الشام؟