طقس عطلة نهاية الأسبوع: أجواء دافئة مع فرصة لزخات مطرية محدودة

كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2015/05/06

موقع ArabiaWeather.com- تتأثر المملكة خلال الأيام القادمة وبدءاً من مساءً الخميس بحالة محدودة من عدم الاستقرار الجوي، تتركز خاصة على الأجزاء الجنوبية والشرقية منها، وفقاً للنشرات الجوية الدورية الصادرة عن "طقس العرب".

 

وفي التفاصيل، تستمر درجات الحرارة أعلى من مُعدلاتها المُعتادة نسبةً لهذا الوقت من بداية أيار من كل عام، بحدود 2-3 درجات مئوية.

 

ويكون الطقس ربيعياً دافئاً إلى "مائل للحرارة" في أغلب المناطق، ويبقى حاراً نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة إذ تكون العُظمى في وسط الثلاثينيات مئوية.

 

وتظهر بدءاً من مساء وليلة الخميس/الجمعة وخلال فترات متباينة لاحقة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعض السُحب على ارتفاعات مُختلفة، ربما ينتج عنها زخات محلية رعدية من المطر بمشيئة الله.

 

العقبة، تبدو أفضل الفرص لأن تستقبل بعضاً من هذه الزخات مع ساعات ليلة الخميس/الجمعة وكذلك الحال يوم السبت، عدا عن ذلك ستكون الأجواء حارة نسبياً نهاراً ومناسبة لقضاء الإجازة في الخارج برفقة العائلة والأصدقاء.

 

أما العاصمة والمدن الأردنية الرئيسية، تبدو أفضل الفرص لأن تستقبل بعضاً من الزخات المطرية عصر ومساء السبت بمشيئة الله، عدا عن فرص بعض المدن الجنوبية لأن تطالها الأمطار مع ساعات ليل الخميس/الجمعة، والتي قد تصحب بالعواصف الرعدية.

 

وتتسم حالات عدم الاستقرار الجوي التي تؤثر في شهر أيار و"تشرين أول" من كل عام، بعدم النضوج بشكل عام، إلا في مناطق محدودة وضيّقة ولا تطال مناطق جغرافية واسعة كما يحدث في نهاية فصل الخريف أو مع بداية الربيع من كل عام.

 



تصفح على الموقع الرسمي



رياح البوارح تنذر بأجواء مغبرة في 5 دول عربية الأيام القادمةالنصف الأول من حزيران 2025 أقل حرارة بشكل كبير من العام الماضي فهل يعود لهيب الصيف في نصفة الثاني ؟سُحب ملونة في سماء بلاد الشام.. ما علاقتها بعبور الصواريخ؟كيف أتصرف في حال حدوث ضربة نووية أو تسرّب إشعاعي؟4 دول عربية تحتل قائمة أعلى مناطق العالم حرارة ليوم الأحد والكويت تتجاوز الـ 50 درجة مئويةموعد الانقلاب الصيفي في الأردن للعام 2025القبة الحرارية تنذر بتسجيل درجات حرارة قد تتجاوز الـ 50 في 5 دول عربية الأيام القادمةالأجواء الحارة نسبياً تعود مجددًا إلى المملكة اعتبارًا من منتصف الأسبوعنصف حزيران بلا موجات حارة.. هل تُبشّر المؤشرات باستمرار غيابها في النصف الثاني؟