فيديو | سماء العالم العربي شهدت اقتران القمر مع عنقود نجوم الثريا فجر اليوم

كتبها ندى ماهر عبدربه بتاريخ 2024/08/26

طقس العرب-شهدت سماء العالم العربي فجر اليوم اقتران القمر في طور التربيع الأخير مع عنقود نجوم الثريا، المعروف أيضًا باسم "الشقيقات السبع" نظرًا لشدة لمعان سبعة من نجومه. 

قد يهمك أيضا:

العالم في أسبوع.. القمر الأزرق العملاق يزين السماء وصواعق تخطف الأنظار في مكة

 

 

 

عنقود الثريا

وذكر المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن عنقود الثريا لن يكون مرئيًا بالعين المجردة من داخل المدن؛ بسبب التلوث الضوئي الذي يحجب الأضواء الطبيعية في السماء. ومع ذلك، يمكن رؤيته بوضوح باستخدام المنظار، بل ويمكن مشاهدة القمر والثريا معًا ضمن نطاق رؤية التلسكوب نظرًا لقرب المسافة الظاهرية بينهما.

وأضاف أبو زاهرة أن عنقود الثريا، الذي يشبه في شكله نجوم الدب الأصغر، لكنه يبدو ضبابي المظهر، يوجد في النصف الشمالي من الكرة الأرضية ويرتبط بفصل الشتاء. ووفقًا للقياسات الحديثة، تكونت نجوم الثريا من نفس سحابة الغاز والغبار قبل حوالي 100 مليون سنة، مقارنة بعمر الشمس الذي يبلغ 4.5 مليار سنة. ترتبط نجوم هذا العنقود ببعضها عبر تبادل الجاذبية، وتتحرك معًا في الفضاء، والعديد من نجوم الثريا تسطع بلمعان يفوق لمعان الشمس بمئات المرات.

 

شاهد أيضا:

مهمة خطيرة سوف تنطلق غداً.. أول رحلة سير في الفضاء لمواطنين عاديين

مصر | الكشف عن أول وأكبر مرصد فلكي يعود للقرن السادس قبل الميلاد

 



تصفح على الموقع الرسمي



رسميًا: تذاكر مباراة السعودية وأستراليا أصبحت مجانية وإعادة المبالغ المدفوعة للجماهير خلال 3 أيامزلزال جديد بقوة 5.3 درجات يضرب شمال اليونان دون تسجيل أضراركيف تتشكل السحب المتوهجة في طبقات الجو العليا بعد إطلاق الصواريخ الباليستية؟تيارات هوائية بحرية تؤثر على المملكة وتُسهم في تراجع الهواء الحار وانخفاض درجات الحرارةمصر: تراجع تأثير الكتلة الحارة نتيجة تيارات بحرية رطبة وانخفاض واضح على درجات الحرارة في الأيام القادمةكتلة هوائية أقل حرارة تندفع نحو العراق.. وتراجع ملموس على درجات الحرارة منتصف الأسبوعرياح البوارح تستيقظ من سباتها بدءًا من منتصف الأسبوع وتُنذر بأجواء مُغبرة بكثافة متفاوتة بعدة مناطقالأردن: على عكس المعتاد.. أجواء تميل للبرودة مع أوقات الليل المتأخرة اليومين القادمينرسمياً: صيف 2025 بلا ظاهرة اللانينا فما اثر ذلك على الأنماط الجوية؟