وادي رم .. جوهرة البادية الأردنية وخيارك لمغامرة مليئة بالأنشطة المميزة

كتبها طقس العرب بتاريخ 2024/03/19

طقس العرب - تتمتع الأردن بثراءٍ طبيعي مذهل، يتجلى في معالمها السياحية الفريدة التي تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم،  وواحدة من هذه المعالم الطبيعية الرائعة هي وادي رم، الذي يعتبر جوهرة البادية الأردنية، ومنطقة تاريخية وجغرافية تتميز بجمالها الخلاب وتاريخها العريق.

 

اكتشف مسير درب الأردن: مِن البترا إلى وادي رم

 

يقع وادي رم في جنوب الأردن، على بُعد حوالي 60 كيلومتراً إلى الشمال من البترا. وتمتد أراضيها على مساحة تزيد عن 700 كيلومتر مربع، وتشتهر بتضاريسها الصحراوية الساحرة، وتشكلت صخورها الحمراء الشاهقة عبر آلاف السنين نتيجةً لتأثيرات الرياح والأمطار.

 

وادي رم ليس مجرد منطقة جغرافية، بل هو أيضًا موطنٌ لثقافةٍ وتاريخٍ غنيين، حيث يشتهر الوادي بكونه موقعًا لحضاراتٍ قديمةٍ تعود إلى آلاف السنين، ويُعتقد أنها كانت مأهولة منذ العصور الحجرية القديمة. كما تعكس الآثار الموجودة في الوادي تأثيرات الحضارات المختلفة التي مرت بها المنطقة، بما في ذلك النبطيين والرومان والنبطيين القدامى والعرب والبيزنطيين.

 

اكتشف مسير درب الأردن: مِن وادي رم إلى العقبة

 

وتعتبر رحلة استكشاف وادي رم تجربة لا تُنسى، حيث يمكن للزوار اكتشاف جمال الطبيعة الصحراوية الخلابة واستكشاف آثارها التاريخية المذهلة.

استمتع بهذه الأمور عند زيارة وادي رم

 

استمتع بزيارة وادي رم واكتشف نوعًا جديدًا من الاستجمام

 

باختصار، يُعتبر وادي رم واحدًا من أروع الوجهات السياحية في الأردن والعالم، حيث يجمع بين جمال الطبيعة الصحراوية وثراء التاريخ والثقافة القديمة. فإذا كنت تتطلع إلى تجربة فريدة ومثيرة، فلا شك أن وادي رم سيكون وجهتك المثالية.



تصفح على الموقع الرسمي



بين تشرين وتشرين صيف ثاني من أين جاء هذا المثل؟عطل عالمي ضخم يضرب مواقع مهمة وتعطل خدماتهاالرياض | قد نستغني عن التكييف ليلاً .. درجات الحرارة تنخفض لـ 15 درجة مئوية الأسبوع القادمإدارة تعليم الحدود الشمالية تعلن بدء الدوام الشتوي للمدارستقلبات جوية وفرص أمطار في 6 دول عربية نهاية الأسبوعصورة نادرة وحصرية لمرور مذنب "ليمون" قبل قليل في سماء الأردنالسعودية | لأول مرة هذا الموسم .. أمطار محتملة في 6 مناطق نهاية الأسبوعهام | تعليم الرياض يعلن موعد بدء الدوام الشتوي للمدارسصور الاقمار تكشف حجم الدمار الذي خلفه الاعصار ميليسيا