السعودية | موجة غبار تؤثر على جنوب غرب الرياض وأمطار رعدية في أجزاء واسعة خلال الساعات القادمة .. تفاصيل

2024-04-27 2024-04-27T08:50:42Z
سنان خلف
سنان خلف
محرر أخبار جوية- قسم التواصل الاجتماعي

طقس العرب - ترصد آخر صور الأقمار الاصطناعية تشكل موجة من الغبار تؤثر حالياً على وادي الدواسر وعُموم الاجزاء الجنوبية الغربية من منطقة الرياض، حيث تعمل على تدني مدى الرؤية الأفقية بشكل لافت، وسط توقعات بوصول الغبار نحو العاصمة الرياض خلال الساعات القادمة. 

 


 

كما وتُظهر صور الأقمار الإصطناعية تأثر الأجزاء الشرقية من منطقة مكة المكرمة والطائف في هذه الأثناء بسحب ركامية رعدية، تعمل على تساقط زخات من الأمطار مُتفاوتة الغزارة. 

تابع راصد البروق من هنا 

 

ويُتوقع خلال الساعات القادمة أن يتسع نطاق السحب الركامية الرعدية ليشمل أجزاء عِدّة من غرب نجران و مُرتفعات شرق جازان و عسير و الباحة و مكة المكرمة و المدينة المنورة و قد تطال بعض أجزاء منطقة تبوك و تترافق بهطول أمطار مُتفاوتة الغزارة مصحوبة بحدوث العواصف الرعدية أحياناً و تساقط البَرَديات مما يؤدي إلى جريان للأودية و الشِعاب و رُبما تشكل السيول في بعض المناطق.

 

 

كما لا يُستبعد أن تمتد بعض السُحب الماطرة لأجزاء من المُحافظات الغربية لمنطقة الرياض إدارياً و أجزاء منطقتي القصيم و حائل خاصة الأجزاء الجنوبية و الغربية. 

 

و تنشط الرياح بشكل مُفاجئ مع مُرور السُحب الرعدية و تكون قوية السرعة و تؤدي إلى حدوث موجات غبارية مؤقتة خاصة في أجزاء من المنطقة الوسطى. 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
طقس العرب يُصدر تقرير مفصل عن دورة حياة إعصار جايمي في المحيط الهادي

طقس العرب يُصدر تقرير مفصل عن دورة حياة إعصار جايمي في المحيط الهادي

السعودية: تجدد الأمطار الرعدية على عدد من المناطق مع احتمالية أن تطال بعض السواحل يوم السبت 2024/7/27

السعودية: تجدد الأمطار الرعدية على عدد من المناطق مع احتمالية أن تطال بعض السواحل يوم السبت 2024/7/27

التغير المُناخي | الأرض تُسجل أحر يوم لها في التاريخ في 22 يوليو 2024

التغير المُناخي | الأرض تُسجل أحر يوم لها في التاريخ في 22 يوليو 2024

تقرير | بعد تراجع المياه في المغرب وليبيا واجزاء من مصر.. ما هو انحسار مياه البحر وهل يتسبب حقاً في موجات تسونامي؟

تقرير | بعد تراجع المياه في المغرب وليبيا واجزاء من مصر.. ما هو انحسار مياه البحر وهل يتسبب حقاً في موجات تسونامي؟