مصر والسودان - توقعات شباط/فبراير 2024 | تحسن وصول الأحواض الباردة لمصر خلال النصف الثاني من الشهر و تتسبب بحالات من عدم الاستقرار الجوي

2024-02-06 2024-02-06T03:19:35Z
سنان خلف
سنان خلف
محرر أخبار جوية- قسم التواصل الاجتماعي

طقس العرب - أصدر فريق التنبؤات الجوية في "طقس العرب" تفاصيل التوقعات الجوية لشهر شباط/فبراير 2024، والتي تشير إلى تحسن وصول الأحواض الباردة لمصر خلال النصف الثاني من الشهر و تتسبب بحالات من عدم الاستقرار الجوي، وفيما يلي التفاصيل: 

 

الوضع العام:

  • درجات حرارة أدفأ من مُعدلاتها المُعتادة في مصر خلال النصف الأول من الشهر. 
  • تحسن وصول أحواض علوية باردة الأسبوعين الثالث و الرابع من شمال مصر و يتسبب بحالات من "هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا
  • شبورة مائية يومية تقريباً في المناطق الشمالية تؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية. 
  • طقس مُستقر في غالبية مناطق السودان عدا أجزاء محدودة من مُرتفعاتها الشرقية. 

 

"هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

الخرائط الجوية

أهم الظواهر الجوية المُتوقعة:

"هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

 

الأنظمة الجوية: 

"هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

 

إنحراف درجات الحرارة عن المعدلات العامة

"هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

إنحراف الأمطار عن المعدلات العامة:

"هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

 


حالة الطقس الخاصة لكل أسبوع:

الأسبوع الأول (1-7 شباط/فبراير 2024)

  • الأمطار: 

مصر و السودان: حول المُعدلات.

  • درجات الحرارة:

​مصر و السودان: حول المُعدلات.

  • وصف الأسبوع:

يرتفع الضغط الجوي على أجزاء عِدّة من شمال القارة الافريقية و جنوب أوروبا، مما يؤدي إلى ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة في الجمهورية و عودة الاستقرار في غالبية المناطق عدا أجزاء محدودة من السواحل الشمالية و الوجه البحري التي يُتوقع أن تشهد بعض الأمطار المُتفرقة. 


الأسبوع الثاني (8-14 شباط/فبراير 2024)

  • الأمطار: 

مصر: حول الى اقل من المُعدل. 

السودان: حول المُعدل (لا امطار هامة).

  • درجات الحرارة:

​مصر و السودان: حول إلى أدفأ من مُعدلاتها. 

  • وصف الأسبوع:

يُتوقع أن تندفع سلسلة من المُنخفضات الجوية مُترافقة بكتل هوائية باردة على غرب القارة الأوروبية وصولاً لدول المغرب العربي، و بالمُقابل تتأثر الجمهورية بمُرتفع جوي علوي يؤدي إلى استقرار الطقس في أغلب أيام الأسبوع و ارتفاع درجات الحرارة إلى أدفأ من مُعدلاتها المُعتادة. 


الأسبوع الثالث (15-21 شباط/فبراير 2024)

  • الأمطار: 

مصر: "هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

السودان: حول المُعدلات (لا أمطار هامة).

  • درجات الحرارة:

​مصر و السودان: حول المُعدلات.

  • وصف الأسبوع:

يتوقع أن تتأثر منطقة الشرق الأوسط بِعدّة مُنخفضات جوية في طبقات الجو العالية تتسبب بحدوث حالات من عدم الاستقرار الجوي، و من المُحتمل أن تتأثر الجمهورية بِتبعات ذلك على شكل تكاثر للسُحب على ارتفاعات مُختلفة و هطول "هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا


الأسبوع الرابع وما تبقى من الشهر (22-29 شباط/فبراير 2024)

  • الأمطار: 

مصر: "هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

السودان: حول المُعدلات (لا أمطار هامة).

  • درجات الحرارة:

​مصر و السودان: حول إلى أبرد من المُعدلات. 

  • وصف الأسبوع:

يُتوقع أن يحدث تغير في الأنظمة الجوية في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، بحيث تتحسن فرص وصول كُتل هوائية باردة للحوض الشرقي للبحر الأبيض المُتوسط تتسبب بحدوث منخفضات جوية، و تتأثر الجمهورية بامتداد هذه المُنخفضات على شكل "هذه التفاصيل متوفرة فقط للمشتركين عبر الباقة المُميزة من هُنا

 

و الله أعلم.

 

Plus
أخبار ذات صلة
مصر | منخفض جوي عاصف وماطر يبتعد عن الجمهورية بحدود 100 كم لكنه لن يؤثر على الجمهورية.. تعرف على الأسباب العلمية

مصر | منخفض جوي عاصف وماطر يبتعد عن الجمهورية بحدود 100 كم لكنه لن يؤثر على الجمهورية.. تعرف على الأسباب العلمية

مصر/ديسمبر 2024 | أمطار دون المأمول وفترات طويلة من الانقطاع المطري متوقعة على الجمهورية

مصر/ديسمبر 2024 | أمطار دون المأمول وفترات طويلة من الانقطاع المطري متوقعة على الجمهورية

عاصفة ثلجية ضخمة تغطي 7 دول أوروبية ترفق برياح عاتية وثلوج كثيفة تغطي معظم المناطق

عاصفة ثلجية ضخمة تغطي 7 دول أوروبية ترفق برياح عاتية وثلوج كثيفة تغطي معظم المناطق

كتلة قطبية تندفع نحو جنوب أوروبا ووسط المتوسط يقابلها استمرار المرتفع الجوي على شرق المتوسط

كتلة قطبية تندفع نحو جنوب أوروبا ووسط المتوسط يقابلها استمرار المرتفع الجوي على شرق المتوسط