طقس العرب – بالرغم من امتلاك أجسامنا لآليات دفاع معينة للتعامل مع الغبار الذي يمكن أن يتواجد حولنا، إلا أنه في بعض الأحيان تكون حبيبات الغبار صغيره الحجم أو يكون الغبار كثيفاً لدرجة تفوق قدرة أجسامنا على التعامل معه، مما يسبب بعض الأضرار على الجسم وبعض المشاكل الصحية، خاصة لبعض الفئات مثل الذين يعانون من أمراض الربو والأمراض الصدرية والحساسية.
هناك العديد من الأضرار يمكن للغبار أن يلحقها بأجسامنا، وفيما يلي بعضاً منها:
تدخل جزيئات الغبار الدقيقة بسهولة عبر الأنف والبلعوم وتصل إلى الرئتين وقد تتراكم هناك، مما يؤدي إلى مشاكل تنفسية قد تكون خطيرة.
وفيما يلي بعض الإرشادات والنصائح لوقاية أجسامنا من أضرار الغبار: