تطبيق طقس العرب - تُشير الخرائط الجوية وخرائط المُحاكاة لتحركات الكتل الهوائية المُعالجة بالذكاء الاصطناعي في تطبيق طقس العرب إلى أن هناك توقعات بتموضع المركز اللاهب للكتلة الهوائية اللاهبة بشكل غير مسبوق بالقرب من المملكة، مما يؤدي إلى بلوغ الموجة الحارة مستويات غير مسبوقة يومي الثلاثاء والأربعاء 12 و13 آب/أغسطس 2025، مع مخاوف من انكسار العديد من درجات الحرارة القياسية المُسجلة سابقاً في العديد من محطات الرصد في المملكة. كما ويستمر نشوء حالة من عدم الاستقرار الجوي بعد ساعات العصر، تترافق مع فرص للغبار والرياح الهابطة وبعض الزخات الرعدية من المطر.
وبالعودة إلى بيانات الرصد الأرشيفية الخاصة بإدارة الأرصاد الجوية الأردنية والممتدة لأكثر من 100 سنة ماضية، فإن درجة الحرارة الأعلى على الإطلاق المُسجلة في العاصمة عمان منذ بدء تدوين السجلات كانت يوم الإثنين 14/8/2023 بواقع 43.7 درجة مئوية، مع وجود مخاوف جدية من انكسار هذا الرقم وغيره من الأرقام يومي الثلاثاء والأربعاء.
وتميل درجات الحرارة للانخفاض القليل غير المؤثر بالمقارنة مع يوم السبت 9 آب/أغسطس 2025، وتبقى درجات الحرارة أعلى من مُعدلاتها المُعتادة لمثل هذا الوقت من العام بحوالي 7-9 درجات مئوية. ويكون الطقس حاراً بوجه عام في المرتفعات الجبلية، وشديد الحرارة في باقي المناطق، وتكون درجات الحرارة حول الأربعين درجة مئوية في مناطق واسعة بما فيها أجزاء من العاصمة عمان، في حين تقترب من منتصف الأربعينيات في مناطق الأغوار والبحر الميت وبالقرب من خليج العقبة بالإضافة إلى بعض المناطق الصحراوية.
وتتكاثر مع مرور النهار كميات من السحب المُتوسطة والعالية، وتتهيأ الفرصة في ساعات العصر والمساء لتطور بعض السحب والغيوم لتُصبح ركامية في مناطق عشوائية خاصة في مناطق البادية والسهول الشرقية، مما يؤدي إلى ترافقها مع حدوث الرعد والبرق والرياح الهابطة المفاجئة التي تؤدي إلى تشكل عواصف ترابية جدارية تعمل على تدني وانعدام مدى الرؤية الأفقية. كما وتترافق هذه الغيوم الركامية بهطول زخات عشوائية من المطر في نطاقات جغرافية ضيقة، قد تكون غزيرة في مناطق محدودة مما يؤدي إلى جريان الأودية والشعاب الصحراوية بشكل يُعتبر شديد الندرة نسبة لهذا الوقت في فصل الصيف. ولا يُستبعد أن تمتد بعض من العواصف الرملية الجدارية تبعاتها إلى بعض المدن الرئيسية بما فيها أجزاء من العاصمة.
وتكون الرياح خفيفة ومتغيرة الاتجاهات، وتتحول بعد الظهر والعصر إلى شمالية غربية معتدلة السرعة، مع هبات قوية ومثيرة للغبار بحدة متفاوتة.
ويطرأ ارتفاع إضافي على درجات الحرارة يوم الثلاثاء لتُصبح أعلى من مُعدلاتها الطبيعية بأكثر من 10 درجات مئوية. ويتحول الطقس ليُصبح شديد الحرارة وجافاً في المُرتفعات الجبلية، ولاهباً بوجه عام في باقي مناطق المملكة، وتتجاوز درجات الحرارة حاجز الـ 40 درجة مئوية في العديد من القرى والمُدن الأردنية بما فيها العاصمة عمان، وتقترب من نهاية الأربعينيات مئوية في بعض مناطق الأغوار والبحر الميت ومحافظة العقبة.
وتتكاثر مع مرور النهار كميات من السحب المُتوسطة والعالية، وتتهيأ الفرصة في ساعات العصر والمساء لتطور بعض السحب والغيوم لتُصبح ركامية في مناطق عشوائية خاصة في مناطق البادية والسهول الشرقية، مما يؤدي إلى ترافقها مع حدوث الرعد والبرق والرياح الهابطة المفاجئة التي تؤدي إلى تشكل عواصف ترابية جدارية تعمل على تدني وانعدام مدى الرؤية الأفقية. كما وتترافق هذه الغيوم الركامية بهطول زخات عشوائية من المطر في نطاقات جغرافية ضيقة، قد تكون غزيرة في مناطق محدودة مما يؤدي إلى جريان الأودية والشعاب الصحراوية بشكل يُعتبر شديد الندرة نسبة لهذا الوقت في فصل الصيف. ولا يُستبعد أن تمتد بعض من العواصف الرملية الجدارية تبعاتها إلى بعض المدن الرئيسية بما فيها أجزاء من العاصمة.
الرياح تكون خفيفة ومُتقلبة، لكن هناك توقعات بما يُسمى بالرياح الهابطة المفاجئة مع ساعات العصر والمساء مع تشكل السحب الركامية، تكون مترافقة مع هبات قوية تؤدي إلى تشكل موجات غبارية كثيفة.
كما ويستمر نشوء حالة من عدم الاستقرار الجوي بعد ساعات العصر، تترافق مع فرص للغبار والرياح الهابطة وبعض الزخات الرعدية من المطر ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة لتُصبح أعلى من مُعدلاتها الطبيعية بأكثر من 12 درجة مئوية. ويتحول الطقس ليُصبح لاهباً وجافاً وبشكل غير مسبوق في أغلبية مناطق المملكة، وتقترب درجات الحرارة من منتصف الأربعينيات في العديد من القرى والمُدن الأردنية بما فيها أجزاء من العاصمة عمان، مع مخاوف من انكسار العديد من درجات الحرارة القياسية المُسجلة سابقاً في العديد من محطات الرصد في المملكة. كما وربما تصل درجات الحرارة إلى ما يُقارب الـ 50 درجة مئوية في بعض مناطق الأغوار والبحر الميت ومحافظة العقبة.
وتتكاثر مع مرور النهار كميات من السحب المُتوسطة والعالية، وتتهيأ الفرصة في ساعات العصر والمساء لتطور بعض السحب والغيوم لتُصبح ركامية في مناطق عشوائية خاصة في مناطق البادية والسهول الشرقية، مما يؤدي إلى ترافقها مع حدوث الرعد والبرق والرياح الهابطة المفاجئة التي تؤدي إلى تشكل عواصف ترابية جدارية تعمل على تدني وانعدام مدى الرؤية الأفقية. كما وتترافق هذه الغيوم الركامية بهطول زخات عشوائية من المطر في نطاقات جغرافية ضيقة، قد تكون غزيرة في مناطق محدودة مما يؤدي إلى جريان الأودية والشعاب الصحراوية بشكل يُعتبر شديد الندرة نسبة لهذا الوقت في فصل الصيف.
الرياح تكون خفيفة ومُتقلبة، لكن هناك توقعات بما يُسمى بالرياح الهابطة المفاجئة مع ساعات العصر والمساء مع تشكل السحب الركامية، تكون مترافقة مع هبات قوية تؤدي إلى تشكل موجات غبارية كثيفة.
تطبيق طقس العرب
حمل التطبيق لتصلك تنبيهات الطقس أولاً بأول