الأردن | أحوال جوية خماسينية تسود الثلاثاء وانخفاض كبير على الحرارة الأربعاء

2020-03-30 2020-03-30T10:41:16Z
فريق تنبؤات طقس العرب
فريق تنبؤات طقس العرب
الفريق الرسمي للتنبؤات الجوية

طقس العرب- لا تزال الخرائط الجوية العالمية الصادرة صباح الإثنين، تشير إلى توقع تحرك منخفض جوي خماسيني خلال ساعات نهار الثلاثاء صوب الحوض الشرقي للمتوسط قادما من الصحراء المصرية، وسيعمل بدوره على العديد من الاضطرابات الجوية قي المنطقة.

بداية مع نهار الثلاثاء، تتكاثر السحب متوسطة وعالية الارتفاع في العديد من المناطق، يتخللها بعض الخلايا الممطرة، إذ قد تهطل زخات خفيفة من المطر "طينية الطابع" في مناطق متفرقة ومحدودة من المملكة، بالتزامن مع ارتفاع في درجات الحرارة العظمى لتتجاوز حاجز ٢٠ درجة مئوية في عمان والمدن الأردنية.

 

تدريجيا أثناء العصر والمساء، تنشط الرياح الجنوبية الغربية، المحملة بكميات من الغبار والأتربة القادمة من الصحراء المصرية وبالتالي توقع ارتفاع تركيز الغبار في أجواء المملكة.

 

ومع ليلة الثلاثاء/الأربعاء ويوم الأربعاء، يبدأ تأثير "الشق" البارد من المنخفض الجوي الخماسيني، إذ يطرأ انخفاض ملموس وكبير على الحرارة لتقل عن معدلاتها الاعتيادية نسبة لهذا الوقت من العام، وتسود أجواء باردة في عموم المناطق، لا سيما الجبلية منها، مع نشاط لافت في الرياح الغربية.

 

كما ويتوقع هطول زخات من المطر، خفيفة إلى متوسطة الشدة، في شمال واجزاء من وسط المملكة، والتي قد يصحبها الرعد أحيانا.

 

وتستمر الأجواء الباردة نسبيا يومي الخميس والجمعة، لكن مع تراجع كبير في سرعة الرياح الغربية.

 

ويتوقع ان تستأنف درجات الحرارة ارتفاعها بدءا من السبت القادم، لتعود وتصبح ضمن مستويات عشرينية في عمان والمدن الأردنية.

Plus
أخبار ذات صلة
الأردن | ارتفاع إضافي على درجات الحرارة في المملكة يوم غد الخميس

الأردن | ارتفاع إضافي على درجات الحرارة في المملكة يوم غد الخميس

الأردن | تعرف على حالة الطقس في المملكة خاصة خلال فترتي الإفطار والسحور ليوم غد الأربعاء

الأردن | تعرف على حالة الطقس في المملكة خاصة خلال فترتي الإفطار والسحور ليوم غد الأربعاء

اكتشف .. رحلة تاريخية إلى وادي رم بين الرمال الذهبية

اكتشف .. رحلة تاريخية إلى وادي رم بين الرمال الذهبية

السعودية | "المسند": البرد لم ينتهِ فلا تستعجلوا بالاستغناء عن "الشتوي"

السعودية | "المسند": البرد لم ينتهِ فلا تستعجلوا بالاستغناء عن "الشتوي"