مصر | مدارس تعلق دوامها غدًا بسبب الأحوال الجوية المتوقعة

2020-11-24 2020-11-24T16:19:25Z
طقس العرب
طقس العرب
فريق تحرير طقس العرب

طقس العرب - تتأثر مناطق من جمهورية مصر خلال اليوم وغدًا الأربعاء بأحوال جوية غير مستقرة نتيجة لاندفاع منخفض جوي وكتلة هوائية باردة في كافة طبقات الجو، وينتج عن هذه الاضطرابات الجوية هطول لزخات من الأمطار في شمال ووسط مصر بالتزامن مع انخفاض درجات الحرارة.

حيث تتكاثر الغيوم المنخفضة والمتوسطة في المناطق الشمالية يوم الثلاثاء، وتهطل زخات من المطر تكون غزيرة في بعض المناطق الساحلية ومنها مدينة الاسكندرية، وتمتد تدريجيا نحو المناطق الداخلية وتشمل العاصمة القاهرة لاحقاً على شكل زخات متفرقة من المطر.

وتتزامن هذه الأجواء غير المستقرة بانخفاض على درجات الحرارة لتكون أقل من معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام خاصة في الأجزاء الشمالية والوسطى من البلاد، وتسجل العاصمة القاهرة درجات حرارة في بداية العشرينات خلال نهاية الأسبوع. 

 

نصائح هامة من طقس العرب للتعامل مع الأحوال الجوية المتوقعة:

  • يُنصح بالإبتعاد عن مجاري الأودية، الشعاب و مجاري السيول بسبب ارتفاع مخاطر جريانها نتيجة الأمطار الرعدية.
  • الانتباه من تدني مدى الرؤية الأفقية نتيجة تشكل موجات غبارية مؤقتة بسبب الرياح المُرافقة للسحب الرعدية.
  • ينبه من الانخفاض الكبير والملموس على الحرارة خلال الأيام القادمة وخاصة خلال نهاية الأسبوع

 

وبناءً على التوقعات التي تشير إلى وجود هذه الأجواء غير المستقرة غدًا فقد تقرر تعطيل الدراسة في مدارس وجامعات المناطق التالية ليوم الأربعاء:

  • الدقهلية
  • دمياط
  • مطروح
  • كفر الشيخ
  • البحيرة
  • الاسكندرية

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
تحت المراقبة: حالة جوية ماطرة تؤثر على أجزاء واسعة من الشرق الأوسط خلال الأسيوع القادم

تحت المراقبة: حالة جوية ماطرة تؤثر على أجزاء واسعة من الشرق الأوسط خلال الأسيوع القادم

مصر والسودان | توقعات الأمطار والحرارة خلال شهر رمضان ولمحة أولية عن أيام العيد .. تفاصيل

مصر والسودان | توقعات الأمطار والحرارة خلال شهر رمضان ولمحة أولية عن أيام العيد .. تفاصيل

اكتشف .. رحلة تاريخية إلى وادي رم بين الرمال الذهبية

اكتشف .. رحلة تاريخية إلى وادي رم بين الرمال الذهبية

السعودية | "المسند": البرد لم ينتهِ فلا تستعجلوا بالاستغناء عن "الشتوي"

السعودية | "المسند": البرد لم ينتهِ فلا تستعجلوا بالاستغناء عن "الشتوي"