كُتلة هوائية باردة تندفع إلى السعودية مع أسبوع العودة إلى الدوام

Écrit par عمر الدجاني à la date de 2013/10/20

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

موقع ArabiaWeather.com – بعد عُطلة طويلة في السعودية بمناسبة موسم الحج و عيد الأضحى المُبارك، يتجهّز الملايين من الموظفين و طُلاب المدارس للعودة يوم الإثنين 16-12-1434 هـ إلى أعمالهم و دراستهم، فما هي أحوال الطقس المتوقعة مع أسبوع العودة إلى الدوام ؟

 

انخفاض درجات الحرارة في المناطق الشرقية و الوسطى

 

نظراً لاندفاع كُتلة هوائية أكثر برودة إلى أجواء المناطق الشمالية و الشرقية و الوسطى من المملكة، تشهد العاصمة الرياض و ما حولها بإذن الله انخفاضاً تدريجياً على درجات الحرارة نهاراً و ليلاً خلال الأيام القادمة.

 

و تنخفض درجة الحرارة نهار الإثنين إلى 33 درجة نهاراً في الرياض، في حين تبلغ الصغرى ليلاً 17 أو 18 درجة مئوية فقط.

 

موجات الغُبار يُستبعد أن تحل ضيفاً ثقيلاً على الرياض، حيثُ يتوقع أن تبقى الرياح المُحملة بالأتربة بعيدة نسبياً عن أجواء العاصمة إلا بشكل محدود للغاية.

 

و تُشير بيانات النماذج العددية الخاصة بالتوقعات طويلة الأمد، إلى أن الحرارة العالية ستبقى بعيدة عن الرياض حتى منتصف الأسبوع القادم على الأقل بمشيئة الله، بحيث تسود درجات حرارة مُعتدلة نهاراً و باردة نسبياُ ليلاً.

 

و ينوه الموقع إلى أن مثل هذه التغيُرات في درجة الحرارة تكون عادة بمثابة شرارة الإنطلاق لأمراض الجهاز التنفسي، لذا يجب الاعتناء بالصحّة و الحفاظ على درجة حرارة الجسم بملابس مناسبة خاصة خلال فترة الليل.

 

 

رياح مثيرة للأتربة و بحر مُضطرب في الشرقية و سواحل الخليج العربي

 

من المتوقع أن تتوغل كُتلة هوائية مُعتدلة الحرارة اعتباراً من يوم الإثنين إلى أجواء المنطقة الشرقية من المملكة، تعمل على تراجُع الحرارة بشكل كبير خلال ساعات النهار.

 

 

فعلى سبيل المثال تنخفض الحرارة في الدمّام من 37 درجة مئوية يوم الأحد إلى 33 يوم الإثنين و 31 درجة مئوية أيام الثلاثاء و الأربعاء و الخميس و حتى نهاية الأسبوع.

 

كما تنخفض الحرارة في حفر الباطن بنفس الطريقة من 35 درجة يوم الأحد إلى 31 درجة مئوية أيام الثلاثاء و الأربعاء و الخميس.

 

انخفاض الحرارة يترافق مع نشاط على الرياح الشمالية و هبوب موجات من الغبار أو الأتربة المثارة

 

كالعادة ، سيترافق انخفاض الحرارة مع هبوب رياح قادمة من الشمال على المنطقة الشرقية ، تعمل على إثارة الغبار و الأتربة و بالتالي تدني مدى الرؤية الأفقية في بعض المناطق.

 

كما تشتد الرياح على سواحل الخليج العربي و تُسبب اضطراب البحر بحيث يُصبح من الخطر ارتياد البحر ، مما قد يؤثر سلباً على حركة الملاحة البحرية و الموانئ.

 

الرياح المثيرة للغُبار مُستمرة بإذن الله حتّى يوم الثلاثاء.

 

فُرص محدودة للأمطار في جنوب غرب المملكة

 

بشكل عام تكون فُرصة تكون السُحُب الرعدية الماطرة في جنوب غرب المملكة أقل من الفترات الماضية، بحيث تقتصر التكونات على تطورات محلية للسُحُب في بعض مرتفعات جازان و عسير، في حين تتمتع أغلب المناطق بأجواء يسودها الاستقرار بشكل عام إلا من بعض الرياح المثيرة للغبار و الأتربة بشكل محلي.

 

 

رياح شرقية مثيرة للغبار في أجزاء من شمال المملكة

و يتوقع بمشيئة الله أن تشهد المناطق الشمالية من المملكة هبوباً لرياح شرقية نشطة يومي الإثنين و الثلاثاء تعمل على إثارة الغبار و الأتربة و تدني مدى الرؤية الأفقية في أجزاء من الجوف و تبوك.

 

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Dammam et Al-Ahsa | Cumulus pouvant inclure prochainement des éclairs, du tonnerre et des averses de pluieArabie Saoudite - 17h00 | Orages affectant l'est de Riyad et certaines parties de la province orientale, et surveillance de la possibilité de pluie atteignant Dammam et Jubail la nuitLa grippe dans le lait de vache en Amérique… Assiste-t-on à une nouvelle pandémie ?Salaire minimum dans les pays arabesArabie Saoudite | Les 5 meilleurs hôtels de La Mecque avec vue sur la Grande MosquéeQuelle est la relation entre le changement climatique et l’intensité des pluies aux Émirats arabes unis et à Oman ? Une étude explique pourquoi...Arabie Saoudite | Regardez... Mikhael Al-Buruq, au nord d'Al-Barrah, hierLa météo volatile indique-t-elle des tremblements de terre à venir ?Egypte | Célébration de la fête la plus ancienne du monde, « Sham El-Nessim ». Quelle est la raison de cette célébration ?