الأربعاء | مع استمرار الأجواء الحارة... ارتفاع نسب الرطوبة بالجو تزيد من الاحساس بالحرارة

2020-09-08 2020-09-08T13:38:37Z
وداد السعودي
وداد السعودي
محرر أخبار جوية- قسم التواصل الاجتماعي

طقس العرب- يستمر تأثير الكتلة هوائية شديدة الحرارة الأربعاء، خاصة على المناطق الشرقية من المملكة و يتصادف ذلك مع تدفق لتيارات هوائية رطبة في طبقات الجو العُلي؛  مما قد يؤدي إلى نشوء أحوال جوية غير مُستقرة.

 

في التفاصيل، تكون درجات الحرارة أعلى من مُعدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بحوالي 6-8 درجات مئوية.

 

ويكون الطقس رطباً وحاراً في معظم المناطق بينما يكون شديد الحرارة في مناطق البادية والأغوار والبحرالميت والعقبة، و يزيد الاحساس بالحرارة نتيجة ارتفاع نسب الرطوبة.

 

 وتظهر تدريجياً كميات من السُحب المُتوسطة و العالية، مع إحتمال لأن تهطل بعض الزخات المحلية من المطر في نطاقات جغرافية ضيقة، قد يصحبها الرعد أحياناً.

 

الاردن | الموجة الحارة مستمرة مع تباين في شدتها من يوم لآخر

 

طقس حار نسبيًا في معظم المناطق ليلًا

 تعاود درجات الحرارة للارتفاع و يكون الطقس حاراً نسبياً في معظم المناطق.

 

و تظهر كميات السحب على ارتفاعات مُختلفة، والتي قد يتخللها هُطول زخات محليّة من الأمطار في نطاقات جغرافية محدودة في ساعات الليل الأولى.

 

توصيات طقس العرب:

  •  يُنصح بعدم التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر وطويل.
  • يُنصح بالإكثار من شرب السوائل الباردة و المُرطبات على مدار اليوم.
  •  يُنصح بعدم بذل الجهد البدني في الخارج.
  •  الإنتباه بعدم ترك المُعقمات وأية مواد قابلة للاشتعال داخل المركبات.
  • الإنتباه بعدم ترك الأطفال داخل المركبات ولو لفترات قليلة. 
شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
الأردن | درجات الحرارة أدفأ من معدلها الآن بنحو 12 درجة وتُسجل 36 مئوية شرقي العاصمة عمّان (تفاصيل)

الأردن | درجات الحرارة أدفأ من معدلها الآن بنحو 12 درجة وتُسجل 36 مئوية شرقي العاصمة عمّان (تفاصيل)

الأردن | انحسار تأثير الأجواء الحارة وكتلة هوائية أقل حرارة تقترب من المملكة… متى ذلك؟

الأردن | انحسار تأثير الأجواء الحارة وكتلة هوائية أقل حرارة تقترب من المملكة… متى ذلك؟

السعودية | ما هي سندالة وهل سترحب بضيوفها قريبا؟

السعودية | ما هي سندالة وهل سترحب بضيوفها قريبا؟

المتبقي من عام 2024 سيكون بين كسوف وخسوف... ما القصة؟

المتبقي من عام 2024 سيكون بين كسوف وخسوف... ما القصة؟