الأردن-الأثنين | ارتفاع طفيف على درجات الحرارة واجواء دافئة نسبياً ظهرًا

2020-03-08 2020-03-08T16:14:59Z
هشام جمال
هشام جمال
مُحرر أخبار جوية

الأثنين-ارتفاع طفيف على درجات الحرارة وطقس دافء نسبياً ظهر وعصر الأثنين.

 

 

ترتفع درجات الحرارة بشكل أضافي وطفيف يوم الأثنين حيث تسود اجواء دافئة نسبياً خلال ساعات الظهر والعصر وتكون الحرارة عشرينية في معظم مناطق المملكة ان شاء الله.

 

 

كما تنشط الرياح الجنوبية الشرقية على بعض المناطق صباح الأثنين تسبب بعض الشعور بالبرودة في المناطق التي ستنشط فيها لكن الشعور بالبرودة يتلاشا تدريجياً خلال ساعات الظهر مع احتمالية اثارة الغبار في المناطق الصحراوية.

 

 

الطقس ليل الأثنين:

 

تسود اجواء مائلة قليلاً للحرارة خلال ساعات الليل الاولى لكنها تصبح باردة نسبياً خلال ساعات الليل المتأخرة لاسيما فوق المرتفعات الجبلية العالية.

 

 

توصيات:

-ينصح بعدم تخفيف الملابس نتيجة ارتفاع فرص الاصابة بالامراض نتيجة الفروقات الحرارية.

 

والله اعلم

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.
See More
أخبار ذات صلة
شهر نيسان "ابريل" في الموروث الجمعي في المشرق العربي

شهر نيسان "ابريل" في الموروث الجمعي في المشرق العربي

رصد تشكل مُنخفض جوي عميق الآن بين ايطاليا واليونان مُرفق برياح شديدة وأمطار غزيرة وتأثيرات غير مُباشرة للمُنخفض على دولة عربية

رصد تشكل مُنخفض جوي عميق الآن بين ايطاليا واليونان مُرفق برياح شديدة وأمطار غزيرة وتأثيرات غير مُباشرة للمُنخفض على دولة عربية

البدر الذي زين السماء يوم أمس... لماذا يطلق على بدر أبريل اسم "القمر الوردي"؟

البدر الذي زين السماء يوم أمس... لماذا يطلق على بدر أبريل اسم "القمر الوردي"؟

أوروبا تتأرجح بين الدفء والبرد الشديد ... موجة برد تضرب القارة الأوروبية تُرفق بالأمطار والثلوج فماذا سيكون اثرها على المملكة؟

أوروبا تتأرجح بين الدفء والبرد الشديد ... موجة برد تضرب القارة الأوروبية تُرفق بالأمطار والثلوج فماذا سيكون اثرها على المملكة؟