السعودية | "تستخدم في علاج السرطان".. نجاح إنتاج أول خلايا تائية علاجية تقلل كلفة العلاج بنحو 80%

2024-06-24 2024-06-24T18:11:35Z
ندى ماهر عبدربه
ندى ماهر عبدربه
صانعة مُحتوى

طقس العرب - تمكن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من خفض تكلفة علاج السرطان بشكل كبير من خلال إنتاج خلايا تائية (CAR-T) محليًا، مما قلل التكلفة من 1.3 مليون ريال إلى حوالي 250 ألف ريال للحالة الواحدة، مع توفير العلاج في غضون 14 يومًا هذا الإنجاز يسهم في تجاوز تحديات التكلفة والشحن، ويخفف معاناة المرضى، كما يدعم جهود توطين الصناعات الحيوية. وتم الإعلان عن هذا التقدم خلال افتتاح منتدى العلاجات المتقدمة، الذي يهدف إلى زيادة الأبحاث السريرية في مجال العلاج بالخلايا التائية والعلاج الجيني.

 

 

 

علاج السرطان بالخلايا التائية

يعتبر العلاج بالخلايا التائية من أحدث التطورات في علاج السرطان، حيث يعتمد على تعديل خلايا المريض المناعية لتتمكن من تدمير الخلايا السرطانية. ويُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي يحتل مكانة مرموقة في الشرق الأوسط وأفريقيا، مصنفًا ضمن أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية عالميًا.

في سياق متصل، أعلن مدير مركز أبحاث "غاماليا" الروسي، ألكسندر غينتسبيرغ، عن بدء الدراسات السريرية للقاح السرطان بحلول منتصف 2025. ويجري حاليًا اختبار اللقاح في الدراسات ما قبل السريرية على الفئران، ويهدف إلى تطوير أدوية تضمن تدمير الورم والنقائل بشكل فعال، مما سيساعد المرضى المصابين بأنواع معينة من السرطان.

 

شاهد أيضا:

السعودية | "موسم جدة 2024" يعلن انطلاق فعالياته لهذا الموسم في هذا الموعد

تعرف على موعد الاجازات المتبقية من سنة 2024 في السعودية

 


المصادر:

arabic.rt

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
رسميًا: تذاكر مباراة السعودية وأستراليا أصبحت مجانية وإعادة المبالغ المدفوعة للجماهير خلال 3 أيام

رسميًا: تذاكر مباراة السعودية وأستراليا أصبحت مجانية وإعادة المبالغ المدفوعة للجماهير خلال 3 أيام

زلزال جديد بقوة 5.3 درجات يضرب شمال اليونان دون تسجيل أضرار

زلزال جديد بقوة 5.3 درجات يضرب شمال اليونان دون تسجيل أضرار

رسمياً: صيف 2025 بلا ظاهرة اللانينا فما اثر ذلك على الأنماط الجوية؟

رسمياً: صيف 2025 بلا ظاهرة اللانينا فما اثر ذلك على الأنماط الجوية؟

تشيرنوبيل والمطر الإشعاعي: كارثة نووية غيّرت وجه العلم والطقس

تشيرنوبيل والمطر الإشعاعي: كارثة نووية غيّرت وجه العلم والطقس