شتوة أيلول تزور بعض مناطق شمال المملكة صباح الاثنين

2015-09-21 2015-09-21T07:02:33Z
ناصر حداد
ناصر حداد
متنبئ جوي رئيسي - خبير في الذكاء الاصطناعي
  • جريان السيول في أربد - عبر جريدة الغد
  • جريان السيول في أربد - عبر جريدة الغد
  • جريان السيول في أربد - عبر جريدة الغد
  • الامطار صباح اليوم - تصوير: هيفاء نبهاني
  • الامطار صباح اليوم - تصوير: هيفاء نبهاني
1/5

موقع ArabiaWeather.com – تعرضت الأجزاء الشمالية من محافظة أربد الى هطول بعض الامطار في ساعات الفجر والصباح الباكر هذا اليوم الاثنين 21 أيلول كما تساقطت امطار متوسطة الشدة في محافظة عجلون خلال فترة التوجة للدوام، وترافقت هذه الامطار مع حدوث بعض العواصف الرعدية حسبما افاد قراء موقع طقس العرب، كما كانت شدة الامطار متوسطة عموما تشكل على إثرها السيول وقد ارتفع منسوب المياه في الطرقات وسط أجواء من البهجة والسرور سادت بين السكان.

 

حيث اشارت صور الأقمار الاصطناعية الملتقطة صباح اليوم الى تكاثر السحب الركامية شمال المملكة، تزامنا مع تأثر الحوض الشرقي للبحر المتوسط بكتلة هوائية لطيفة الحرارة مترافقة مع تدفق تيارات هوائية رطبة عملت على تكاثر الغيوم في كلا من سوريا ولبنان وفلسطين وقد لامست هذه الغيوم الممطرة اقصى شمال المملكة، وسط توقعات باستمرار هذه الحالة خلال ساعات نهار اليوم الاثنين.

 

 

وتوضح الصورة أعلاه تشكل السيول في بعض الأجزاء الشمالية من محافظة اربد فجر الاثنين، وقد انتشرت هذه الصور عبر الأصدقاء من صفحة جريدة الغد على مواقع التواصل الاجتماعي.

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
"شتوة أيلول" تزور بعض مناطق بلاد الشام يوم الاثنين..والفرصة تشمل شمال الأردن

"شتوة أيلول" تزور بعض مناطق بلاد الشام يوم الاثنين..والفرصة تشمل شمال الأردن

التوقعات الجوية بعيدة المدى: بداية دافئة منتظرة لتشرين أول

التوقعات الجوية بعيدة المدى: بداية دافئة منتظرة لتشرين أول

الأردن | استمرار درجات الحرارة أقل من معدلاتها المعتادة لمثل هذا الوقت من العام في المملكة خلال الأيام القليلة المقبلة

الأردن | استمرار درجات الحرارة أقل من معدلاتها المعتادة لمثل هذا الوقت من العام في المملكة خلال الأيام القليلة المقبلة

علمياً | لماذا لا تزال الكُتل الهوائية الباردة قادرة على الوصول للقارة الأوروبية وما أثرها على أجواء بلاد الشام؟

علمياً | لماذا لا تزال الكُتل الهوائية الباردة قادرة على الوصول للقارة الأوروبية وما أثرها على أجواء بلاد الشام؟